السبت
1 / 12 / 32
ضيوفٌ على مدار الساعه ..
ضيوفٌ يصارعون حزن البيت بضحكآتهم ..
ضيوفٌ سلّوا سيوف الأفرآح لتنصهر أمام نآر الدموع ..
جُلّ اهتمامهم هي " كيف حآلُنآ ؟ "
ومآ يهُمّنآ هو " كيفَ هي حآلُك ؟ "
سلّمُ طموحآتٍ قمّتُه " رآحتك "
إعصآرُ همومٍ ودوّامة أفكآر ورآئحة عطرك التي أهدآهُ لكَ أبي في السنة المآضيه !
أحلآمٌ تخاطبني وصوتك ينآديني ويدآك تحتضنني.. ومآ إن بدأتُ بتقبيلك فرحة لقآئي بك، إلاّ وصرآخ بيتنآ يوقظني !
ذكرياتٌ تنآجي أبطآلهآ.. أَيْ: عودوا فمآ زلتُم صغارا
مآضٍ يضحك لحلو أيّامه، حآضرٌ يهمهمُ لآ عُذرَ له، مستقبلٌ يبتسم وأعلمُ منذ صغري بأنّ الابتسآمة سلاحٌ ذو حدين ..
عقآربُ سآعة تستأذنُ روزنآمة سودآء بأن تنآم ..
دمعة " أمّ " توآسي وجنتيهآ ..
لسان " أب " يتعثر لحظة لقآء إبنه ..
وقلمي يكتُب بخجل .
ممرّاتٌ أُطفئت أنوآره.. ومفآتيحٌ تخطّ آثآرُهآ فتُزعجُ بصوتِهآ أخي النآئم بين أحضآن الخوف !
صبآحٌ مظلمٌ بطلّته.. شعاعٌ يجفف ما تبقى من دموع البآرحه، وإفطآرٌ جودتُه أنيآبُ أخي !
1 / 12 / 32
ضيوفٌ على مدار الساعه ..
ضيوفٌ يصارعون حزن البيت بضحكآتهم ..
ضيوفٌ سلّوا سيوف الأفرآح لتنصهر أمام نآر الدموع ..
جُلّ اهتمامهم هي " كيف حآلُنآ ؟ "
ومآ يهُمّنآ هو " كيفَ هي حآلُك ؟ "
سلّمُ طموحآتٍ قمّتُه " رآحتك "
إعصآرُ همومٍ ودوّامة أفكآر ورآئحة عطرك التي أهدآهُ لكَ أبي في السنة المآضيه !
أحلآمٌ تخاطبني وصوتك ينآديني ويدآك تحتضنني.. ومآ إن بدأتُ بتقبيلك فرحة لقآئي بك، إلاّ وصرآخ بيتنآ يوقظني !
ذكرياتٌ تنآجي أبطآلهآ.. أَيْ: عودوا فمآ زلتُم صغارا
مآضٍ يضحك لحلو أيّامه، حآضرٌ يهمهمُ لآ عُذرَ له، مستقبلٌ يبتسم وأعلمُ منذ صغري بأنّ الابتسآمة سلاحٌ ذو حدين ..
عقآربُ سآعة تستأذنُ روزنآمة سودآء بأن تنآم ..
دمعة " أمّ " توآسي وجنتيهآ ..
لسان " أب " يتعثر لحظة لقآء إبنه ..
وقلمي يكتُب بخجل .
ممرّاتٌ أُطفئت أنوآره.. ومفآتيحٌ تخطّ آثآرُهآ فتُزعجُ بصوتِهآ أخي النآئم بين أحضآن الخوف !
صبآحٌ مظلمٌ بطلّته.. شعاعٌ يجفف ما تبقى من دموع البآرحه، وإفطآرٌ جودتُه أنيآبُ أخي !